التخطي إلى المحتوى الرئيسي

~ بـصـ م ـة أمــ ~ ـل ~


و مـ ع ـاً نبـ ع ـثُ الأمل في النفــوس
الصورة التقطت في 2/09/2010
عن طريق نفيلة المسكرية
( الصورة عبارة عن بصمات اعضاء فريق بصمة امل ،
خالدة السيابي
كلثوم الخمياسي
نائثة المسكري
نجيدة المسكري
وضحى البوسعيدي)

تعليقات

  1. بصراحه نحن هدفنا واحد انه نزرع هالبصمة *بصمة أمل* ف نفوس كل الشباب والاطفال والكبار...

    بصمة أمل
    تحياتي: خالدة السيابية

    ردحذف
  2. خالدة ..
    هدفنا واحد وسنصل له بإذن الله ..

    شكـرا لكـ بقدر نشاطكـ يا قائدة

    ردحذف
  3. عمروه ..
    وانت طيب

    شكرا لتواجدك هُنـا

    ردحذف
  4. وشكر خاص جدا جدا جدا

    لمجموعة رؤية الشباب للمؤتمرات
    للنيلنا فرصة كبيره جدا للعطاء ..لقد كان للمسابقة اثر كبير في نفوسنا لقد جعلتونا بأن نبادر بشي لم نكن نتوقع باننا نستطيع ان نقوم بكل هذه الاعمال في مدة زمنية قصير
    والاكبر من ذلك باننا قد وضعنا بصمات كثيره في نفوس الناس وفي الامامن التي زرناها

    فأقول لكم وبأسم الفريق : كلمة الشكر قلييييلة في حقكم جزاكم الله فوق الخير خيرات نعيم
    يا رؤية الشباب

    تحياتي: خالدة السيابية
    فريق بصمة أمل..

    ردحذف
  5. بالفعل ، نسيت ان اشكرهم

    لقد سقطوا سهوا اثناء كتابتي الموضوع

    شكـرا لهم

    وشكـرا ايضـا لـ اذاعة "هلا " على اللقاء البسيط
    الذي قام به المذيع " عابدين البلوشي "

    ردحذف
  6. و ما معنى الحياة ..
    إن كانت خالية من الأمل !!



    سررت بالمرور هنا ..
    مدونة رائعة

    ردحذف
  7. بالفعـل

    مامعنى الحياة بلا امل ؟!!


    وجودكـ الاروع
    تشرفت اكثر لتواجدك هنـا

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

المعلقة الاخيرة لـ حسين العبري

" المعلقة الاخيرة " لحسين العبري رواية المعلقة الاخيرة ، رواية ليست بطويلة .. برأيي حجمها مناسب ، انهيتها في 3 ايام فقط رغم انه بمقدوري ان انهيها في يوم .. اعجبني اسلوب الراوي وحتى ان القصة بغموضها اعجبتني .. رغم انني لم اعرف بعد الفكرة التي يود ايصالها من خلال " الحبل المعلق والجسر " ، ويراودني سؤال / لماذا انهاها بإنتحار البطل؟!!!! صراحة كنت افكر وانا اقرأ مع البطل ما قصة هذا الحبل المعلق .. وفق الكاتب في وضع نهاية هذه القصة إذ أنها لم تكن متوقعة بتاتا .. اعجبني كثيرا اسلوب الكاتب في وصف البطل ، وتحليل تصرفاته ، اعتقد وظيفته كطبيب نفسي اسعفته في كتابة هذه الرواية .. عجيب انت يا د.حسين العبري.. الرواية لا تشعرني بالملل .. سأعيد قراءتها فيما بعد .. رأيكم فيها؟

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن