التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مباراة البرشا والانتـر .. (مبروك يا انتر ميلان ) ..




مباراة البرشا والانتر التي اقيمت ليلة امس ، ذكرتني بـ مباراة عُمان والكويت ..
المباراتيين في تشابه ، حيث ان في مباراة عمان والكويت كنت في صف المنتخب ، ولم يتأهل ، ومباراة الامس رغم انني مدريدية > الا انني لست حاسدة < فقد كنت في صف البرشا تضامنا مع جدتي التي باتت بالامس في المنزل ، ومساندة لأخي وخالي ..


وللاسف ، لم يتأهل ، تماما مثل المنتخب في مباراته مع الكويت ..


وجه الشبه الثاني بين برشلونا والمنتخب العماني ان في مبارايات المنتخب الحكم غالبا مايكون سبب الخسارة لظلمه وهذا ماحدث في مباراة الامس حينما رفض احتساب الهدف الثانـي ..

على العموم ، مبـروك لكل مشجعي الانتر تمنياتنا لهم بالتوفيق

وهاردلك للبرشلونييين ..




تعليقات

  1. بالرغم القوي والضغط الشديد للبرشا، وهدف غير محتسب,, وهدف كان بيكي في التسلل!!

    ألف ألف ألف مبرووووك للإنتر!!

    ردحذف
  2. بالرغم الكثيــــــــر

    والكثيـــــــر ..

    مبروك للانتـر وللمدريديين الحساد ،،، في جماعة فرحوا لطلوع البرشا

    هع هع هع

    ردحذف
  3. صباح معطر بالزهور والعود والأقحوان
    لم أكن أعلم أن صاحبة هذه المدونة الرائعة تشجع ريال مدريد وإلا لكنت مدريديا حتى النخاع من رأيت نور الدنيا قبل عقدين ونيف, اليوم في عمان فإننا قلما نجد شاباً لا يملك ثقافة كروية عن الأندية الأوروبية العريقة وأبطالها الخالدون, إلا أنني لست من هؤلاء فثقافتي الكروية صفر على الشمال, وأتذكر عندما ألتقيت بزميل لي في العمل وبدأ يشرح لي لمدة نصف ساعة تحليلاً عن مبارة البرشا أو البرصا وأنصدم عندما قلت له بأنني لم أستوعب أي كلمة مما قاله لأنني جاهل كرويا مع أنني عبقري في الألعاب الأولمبية.
    السؤال : هل يجب علينا أن نتابع مباريات الكؤوس ونحفظ أسماء اللأعبين الأساطير أم أن الأمر برمته لا يعدو كونه هواية لدى الكثيرين نتيجة ضعف معظم القنوات الفضائية ؟؟؟

    ردحذف
  4. صباحك مملؤ بالخيـر والطاعات ..
    نورت مجددا بتواجدك وتعليقك .. ،، يمكنك ان تصبح مدريديا من الآن ان اردت ، ولعلمك بدأت بتشجيع مدريد حينما كان "زيزو = زين الدين زيدان " فيها ،، وحينما اعتزل اعتزلت فن التشجيع لبرهة من الزمن ، وعدت اليه مجددا وحسبما قلت لضعف مايتم تقديمه في الفضائيات ..
    لا تجد مايشدك لمتابعته ..

    سابقا ، كنت اجد الكثير من الامور لاتابعها ولكن لم اكن اجد الوقت الكافـي ،والآن الوقت يكفينا لمتابعة الكثير ولكن لا يوجد ما يجذبني لمتابعته ..

    اعانك الله ، ان كنت في عمان فأنني اجد ان ابناء شعبي 98% منهم كروووويووون من الدرجة الخاصة
    عليك ان تتثقف قليلا في هذا الامـر حتى تواكب الشعب ..

    تحية لك .. ولكل متابعي مدونتي

    جمعتكم خيـر وبركة

    ردحذف
  5. لا أعلم ما عساي أن أٌول
    فخروج فريقي المفضل و الذي بت عضوا فيه بعد ان انتسبت الى النادي محزن
    الا انني اجده في صالح برشلونه حيث انه سيركز على الدوري أكثر
    بدليل هزيمته لفياريال في ملعب الأخير :-)

    بالتوفيق

    ردحذف
  6. هاردلك يا المجهــول

    الله يعينك
    ويوفق فريقك في الدوري ..

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

المعلقة الاخيرة لـ حسين العبري

" المعلقة الاخيرة " لحسين العبري رواية المعلقة الاخيرة ، رواية ليست بطويلة .. برأيي حجمها مناسب ، انهيتها في 3 ايام فقط رغم انه بمقدوري ان انهيها في يوم .. اعجبني اسلوب الراوي وحتى ان القصة بغموضها اعجبتني .. رغم انني لم اعرف بعد الفكرة التي يود ايصالها من خلال " الحبل المعلق والجسر " ، ويراودني سؤال / لماذا انهاها بإنتحار البطل؟!!!! صراحة كنت افكر وانا اقرأ مع البطل ما قصة هذا الحبل المعلق .. وفق الكاتب في وضع نهاية هذه القصة إذ أنها لم تكن متوقعة بتاتا .. اعجبني كثيرا اسلوب الكاتب في وصف البطل ، وتحليل تصرفاته ، اعتقد وظيفته كطبيب نفسي اسعفته في كتابة هذه الرواية .. عجيب انت يا د.حسين العبري.. الرواية لا تشعرني بالملل .. سأعيد قراءتها فيما بعد .. رأيكم فيها؟

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن...