التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تهنئـة / من اجل بيئة نظيفة






احتفلت السلطنة يوم الاربعاء بتكريم الفائزين بجائزة السلطان قابوس للعمل التطوعي ، وقد نال مؤسس مجموعة نظف عمان شرف الفوز بالمركز الثاني ضمن مشاريع الأفراد في مجال العمل التطوعي بمشروعه " من اجل بيئة نظيفة " ..

وبمناسبة هذا الإنجاز كتب ناصر الكندي في صفحة المجموعة على FB  :
شكرا لكل من ساندني ووقف معي وصبر علي... شكرا لكم جميعا اخوتي في نظف عمان
بحمدالله وعونه حظيت بشرف تكريمي بالمركز الثاني لجائزة السلطان قابوس للعمل التطوعي
واتشرف بأن ارفع اسمى آيات الشكر والعرفان الى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله
واتقدم بالشكر للقائمين على الجائزة
واتقدم بجزيل الشكر والامتنان والعرفان لكل اخواني واخواتي في نظف عمان
ولدعو الله سبحانه وتعالى ان يسدد خطاي وخخطى نظف عمان ويكلل جهودنا ومسعانا بالنجاح... آمين انه سميع مجيب


 

"ثمرة فراغ " تتشرف بتهنئة ناصر الكندي ، ومجموعة نظف عمان على هذا الإنجاز ، سائلين المولى عز وجل ان يكون هذا الانجاز دافعـا لتحقيق المزيد ..
ولتكونوا جزءا من انجازات هذا الوطن ، ندعوكم للإنضمام إلـى مجموعة نظف عمان ، متمنين لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنـا ..
 
 


تعليقات

  1. نُبارك لكم التميز والتقدير ,

    ونأمل أن يكون هذا التكريم دافع لمزيد من العطاءات والإنجازات.

    ردحذف
  2. الله يبارك فيك اخي عبدالله ..

    نورت المدونة

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

المعلقة الاخيرة لـ حسين العبري

" المعلقة الاخيرة " لحسين العبري رواية المعلقة الاخيرة ، رواية ليست بطويلة .. برأيي حجمها مناسب ، انهيتها في 3 ايام فقط رغم انه بمقدوري ان انهيها في يوم .. اعجبني اسلوب الراوي وحتى ان القصة بغموضها اعجبتني .. رغم انني لم اعرف بعد الفكرة التي يود ايصالها من خلال " الحبل المعلق والجسر " ، ويراودني سؤال / لماذا انهاها بإنتحار البطل؟!!!! صراحة كنت افكر وانا اقرأ مع البطل ما قصة هذا الحبل المعلق .. وفق الكاتب في وضع نهاية هذه القصة إذ أنها لم تكن متوقعة بتاتا .. اعجبني كثيرا اسلوب الكاتب في وصف البطل ، وتحليل تصرفاته ، اعتقد وظيفته كطبيب نفسي اسعفته في كتابة هذه الرواية .. عجيب انت يا د.حسين العبري.. الرواية لا تشعرني بالملل .. سأعيد قراءتها فيما بعد .. رأيكم فيها؟

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن...