التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ضغط.. ضغط .. ضغط..


هذا الاسبوع ، وما قبله لا يمكنني وصفه إلا بـ (ضغط .. ضغط.. ضغط ... ) مع العلم ان النقاط بينها تقوم بعملها كعلامات ترقيم .. وليست للزينـة ..
يكفــي ان اخبركم بأن هذا الاسبوع لدي 5 اختبارات ، 2 غدا و 2 الثلاثا و 1 الاربعـاء ، وكل المقررات مقررات حفظ لا فهم ولا يدرك هذا الامـر سوى من يدرس في كلية الآداب والعلوم الاجتماعية في المقررات الدسمة التي لا تحوي ولو على سطر واحد للفهم..
على الاقل احد المقررات خفيفة نوعا ما كونه يعتمد على التطبيق بجانب النظري ولكن اثناء التطبيق يثبت النظري على عكس من البقية التي ليست سوى مجرد كلمات متراكبة بعضها فوق بعض ..
حقيقة اشتقت كثيـرا للتدوين ، ولكن الوقت لا يسعفني على ذلك ، واحيانا خدمة الانترنت المتقطعة ( المشكلة في المودم بتاعي ولا هي المشكلة في عمانطل؟!! ) ..
30/10/2010
وضحى البوسعيدي

تعليقات

  1. نسأل الله ان يرزقنا صبـر آيوبـ

    نعيم الصغيـر ،، نورتـ المدونة بتعليقكـ

    ردحذف
  2. Adakhir qurshak Al-Abiyadh le-umak Al-Aswad
    ( Pls. read this miss. by arabic language>> Thank u )

    ردحذف
  3. ان شاء الله استاذ .. حدخر قرشي الابيض خخخ
    بس اذا ايامي كلها سودا شسوي ؟َ!!!!


    شكرا لتواجدكــ ، نورتـ

    ردحذف
  4. الدراسه جميله وحلوه ولها سحرها الخاص ولكن عندما تأتي الاختبارات يبدا صداع الراس ويبدا القلب يرقص خوفا من الدوروس المعقده التي تتطلب الحفظ المكثف ولكن ارجع واقول الدراسه حلوه فدايما يا وضحى بعد التعب ياتي الارتياح وبعد النتيجه ياتي الحافز لبذل جهد الافضل صدق شاعر كما قال:لا تحسبن المجد تمرا انت اكله....لن تبلغ المجد حتى تلعق صبرا
    كوني مثابره مثل النمله وصبوره مثل الجمل التي يقطع الصحراء والشجاعه مثل الاسد فدايما عندما تأتي الاختبارات قولي ياويلك يا سواد الليلك يا الاختبار رايحه اليوم افركك فرك ورايح اخليك تبكي.

    ردحذف
  5. وضحى
    حلو انك تدرسي مواد متنوعة وكثيرة
    المشكلة في تنظيم الدكاترة للامتحانات
    خصوصاً لما تجتمع كلها وقت واحد
    أنا صايرة أمتحن 6 مواد في يوم واحد كل أسبوعين على نظامنا الجديد : )

    الله يوفقك
    ويفتح لك ضوء لتكتبي في مدونتك

    ود

    ردحذف
  6. حاااس فيج صراحة .. تعب .. تعب .. تعب .. ضغط !!
    لكن هذي الحياة ..


    موفقة والله يسهل عليج

    :)

    ردحذف
  7. سليمان /

    نورت بتعليقك

    وشكرا على نصايحك

    بس لو اختصرت بالمرة بدل لا تعدد وتقول كوني حيوانة خخخخخ

    ربي يوفقك ولا تقطع زيارتك للمدونة

    شكرا لتواجدك

    ردحذف
  8. صفية /

    كان الله في عونك انا اختبارين وحاسة اني ابا انتحر ، وانتي 6 مرة وووحدة قووووووووووووووية

    الله يعينك ويوفقك،

    لا تقطعي الزيارة ، نورتي المدونة بتلعيقك

    ردحذف
  9. منتظر الموسوي /
    هكذا هم الاخوة الحقيقيون ، يحسون ببعضهم بعضا

    يوفقنا جميعا ان شاء الله

    على قولتك هذي هي الحياة

    ردحذف
  10. مدونه رائعه جدااا....شكرا لك

    ردحذف
  11. وجودكم وتعليقاتكم تزيدها رووعة

    شكرا على تعليقك وزيارتك

    دمت بخير

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

المعلقة الاخيرة لـ حسين العبري

" المعلقة الاخيرة " لحسين العبري رواية المعلقة الاخيرة ، رواية ليست بطويلة .. برأيي حجمها مناسب ، انهيتها في 3 ايام فقط رغم انه بمقدوري ان انهيها في يوم .. اعجبني اسلوب الراوي وحتى ان القصة بغموضها اعجبتني .. رغم انني لم اعرف بعد الفكرة التي يود ايصالها من خلال " الحبل المعلق والجسر " ، ويراودني سؤال / لماذا انهاها بإنتحار البطل؟!!!! صراحة كنت افكر وانا اقرأ مع البطل ما قصة هذا الحبل المعلق .. وفق الكاتب في وضع نهاية هذه القصة إذ أنها لم تكن متوقعة بتاتا .. اعجبني كثيرا اسلوب الكاتب في وصف البطل ، وتحليل تصرفاته ، اعتقد وظيفته كطبيب نفسي اسعفته في كتابة هذه الرواية .. عجيب انت يا د.حسين العبري.. الرواية لا تشعرني بالملل .. سأعيد قراءتها فيما بعد .. رأيكم فيها؟

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن