التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عُمان .. نفر واحد ...

انطلاقا من عبارة " عمان نفر واحد " .. ادعوكم للتصويت لـ " سارة الهوتية "

ونقلا من مدونة " حينما يكون الحلم عمانيا " :

صوتوا لسارة في جائزة هديل العالمية
مساء الخير..انطلاقا من مبدأ (الجميع للواحد - والواحد للجميع One for all, all for one)، فإنني أدعو الجميع للمساهمة في حملة التصويت للمدونة العمانية سارة الهوتية التي ترشحت في جائزة هديل العالمية للإعلام الجديد، وعلى ما يبدو فهي المدونة العمانية الوحيدة التي ترشحت لهذه الجائزة.. يعني باختصار عيب علينا لو ما رشحناها وفازت، لأن الأصوات العمانية لازم تتركز عليها هي وبس..أترككم مع ما كتبته في مدونتها وأدعو الجميع إلى نشر هذه الحملة في المدونات والمنتديات (وخلوا عنكم الحسد)..


وطريقة التصويت كالتالي :· يحق لكل شخص التصويت مرة واحدة فقط·
أدخل بريدك الإلكتروني في صفحة التصويت لتتمكن من مشاهدة المدونات·
صوت للمدونة التي تريد ثم سيصلك بريد إلكتروني فيه رابط تأكيد ومن خلاله سيتم احتساب صوتك·
ستعرض المدونات الـ20 الحاصلة على أكبر عدد من الأصوات على لجنة التحكيم ليتم اختيار مدونة واحدة في كل فرع·
تعلن النتائج – بإذن الله – في نهاية أغسطس
ينتهي التصويت يوم الجمعة 31 يوليو 2009م..
صوت للرئة الثالثة من هنا /
http://www.hadeelprize.org/?page_id=207 )....
مدونة: رئة ثالثة فرع : التدوين الشخصي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

التخطيط .. جلدا للذات؟!!!

بالأمس و أنا في الطريق لمشوار ما ، كنت استمع لمذيعة في احدى الإذاعات المحليـة تتحدث عن التخطيط للعام الجديد وتذكر وجهة نظر قائلة فيما معناه : لا داعي للتخطيط ، لأن التخطيط قد يتسبب بجلد الذات ، وجلد الذات يهدم النفس.. حقيقة لو أنني لم أكن خلف مقود السيارة لاتصلت ردا على ما قالته.. لأن وجهة نظري مغايرة جدا عن المذكور أعلاه، فبالنسبة لي التخطيط هو الدافع بأن تسير حياتك بإنجازات و إنتاجية أفضل مع تقليل فرص إضاعة الوقت والجهد والمال أحيانا. التخطيط السليم بوجهة نظري لا يمكن أن يتسبب بجلد الذات، لأن على التخطيط السليم أن يكون تخطيطا يتناسب مع قدراتك و ظروفك ، و أن يكون تخطيط مرن قابل للتعديل حسب ما تمر به من ظروف مؤثرة على إمكانياتك.

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن