التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تجربة اعلامية جديدة ..

يومكم سعادة وخير .. متابعي مدونتي الاعزاء ( ان كان لازال هناك من يتابع ) .. العيون المارة هنا صدفـة ..
اعتذر على التأخير في التدوين .. بالاصح اعتذر على المقاطعة هذه المرة ، فقد طولت كثيرا ..
ومر شهر بلا تدوينة رغم كثرة الاحداث من حولي.. 
الجميــل ان اجمع لكم الاخبار في حزمة واحدة وتدوينة واحدة ، واتيكم بالجديد من فينة واخرى ..


2014.. تفاءلت خيرا بهذا العام .. وجاء لي بالكثير في بداياته ، اعتقد اخبرتكم اني حصلت على فرصة تدريب في اول اذاعة خاصة بالسلطنة هلا اف ام halafm 102.7 والان سأكمل بإذن الله مع نهاية هذا الشهر فترة التدريب والتي تستغرق 3 اشهر .. وغدا تحتفل الاذاعة وبوجودي بتدشين هويتها الجديدة ، شاركونا الاحتفال من خلال تفاعلكم عبر شبكات التواصل الاجتماعي للاذاعة على تويتر و الفيسبوك halafmradio  وعبر الانستجرام hala_fm .. 

وقبل اسبوعين حصلت على فرصة جديدة وتجربة اعلامية جديدة ، فقد تم التعاقد معي لإعداد برنامج تلفزيوني / برنامج نقاش " استوديو الشباب " والذي يعنى بالشباب مشاكلهم وقضاياهم ويبث كل سبت في التاسعة مساء على قناة سلطنة عمان العامة .. 
تجربة جديدة ، صعبة نوعا ما ولكنها فريدة وفرصة علي ان استغلها لاثبت فيها جدارتي وايضا لاوسع مداركي واصقل مهاراتي الاعلامية في الاعداد والعلاقات العامة .. ولكل من يرغب في المشاركة كضيف بالبرنامج وكان ضمن الشباب ما عليكم سوى ارسال بياناتكم ( الاسم الثلاثي - رقم التواصل - الاهتمامات - الوظيفة - ان كنت طالبا التخصص والكلية ) إلـى youthstudiotv@gmail.com  .. 
الى الآن قمت بإعداد 3 حلقات تم بث حلقتين منهما ، اليكم الروابط للمتابعة: 
حلقة الهوية الوطنية  : 
حلقة تدريب وتأهيل مخرجات التعليم العالي لدخول سوق العمل :


فعلا كما يقال دائما وابدا " على نياتكم ترزقون " .. 
ولا زلنا ننتظر فرصة عمل مناسبة ، تناسب مؤهلاتي وخبراتي .. كيف اخباركم؟!!

وضحى البوسعيدي
12/02/014

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

مجبور .. لا بطل

خرج من بيته مرتديا السواد ، ذاك اللون الذي يراه مواكبا للموضة ، فهو لون الروك و ستايلات الايمو .. هو يراه شيئا يفرحه ، في حين غيره من ابناء امته يرتدون السواد للحزن .. يبكون ويتباكون وهو مهما حاول فلا دموع تذرف من عينيه .. يبدأ بنواح مزيف حتى لا يجدوه مختلفا عنهم .. يحاول ان يشعر بالحزن ولكن لا شيء يحزنه ، يفكر ويستغرب : لم يحزنون؟! يبكون لوفاته ، فكم من الناس توفوا .. توفى جده من قبله وهو اعلى شأنا منه وفي ذكرى وفاته لا يرتدون سوادا ولا يبكون او يتباكون ، فمن هو حتى يتباكو شهرا لذكرى وفاته؟! ويحزنون شهرين لذلك؟! لا زال يفكر ولا زال يفعل مايفعلون .. فليس بيده الا ان يتبعهم و الا كان من الكافرين ، فيذكر اسمه متبوعا بـ لعنة الله عليهم اجمعين .. فيجد نفسه مجبورا لفعل مايفعلون ، ويوقف عقله عن التفكير ، وما عليه سوى ان يكون من التابعين.. وضحى البوسعيدي 20/12/2010

يا مفسـر الأحلامـ فسرلي حلمي

يــا مفســر الأحـلام .. فسرلي احلامـي طابـ يومكمـ ايها المارون هنـا ، عسا احدكمـ ان يكون مفسـرا للأحلام وان لم يكنـ فاليحاول تفسيرهـا .. اصبحت مؤخــرا كلما غفوت قليلا ارى فمنامي افلامـ قصيرة ، تميل في الغالب ان تكونـ من فئة الكوابيـس .. الحلمـ الأول / رأيت في المنام مايقاربـ 4 إلى 5 سحـالي تتبعني وانا ( في الطبيعة اخافها ) وحتى في المنامـ فأهرب منهـا ، ولم يكمل الحلم فانتزقت. الحلمـ الثاني / رأيت في منامي أنني في المستشفى ومعي اهلي وانا في غرفة مظلمة ، تقول لي الدكتورة أنني لا يمكنـ ان أكون أماً ولكـي افهم الموضوع اكثـر علي ان اتوجه إلى غرفة وصفتها لـي ، فخرجتـ خلسة ، واجد زوجة خالي هناكـ تبكي والاهل كلهم يشفقون علـي ، فذهبت مع خالتي إلى تلكـ الغرفة دون علم احد ، الغرفة تلك مظلمة وبيها كرسي متحركـ وشاشـة ، وكن هناك ممرضتان ، طلبت مني احداهن ان اجلس على الكرسي طولي لم يسمح فطلبتها ان تخفض مستواه فعلتـ ولم اصل فخفضت اكثـر ولم اصل فخفضت مرة اخرى واستطعتـ واصبحت على الكرسـي ( الكرسي اسود يشبه كرسي طبيب الأسنـان ) بعدما كنت عليه فتحت الشاشة ، وبدأت تخبرني بوجود خالتي ، لا يمكن ان اكون ...