التخطي إلى المحتوى الرئيسي

I'm Back عدنـا

مساكم الله بالخيـر / لو تقرون البوست بالمسا ، وصبحكم بالنور / لو تقرونه بالنهار ..  

رجعـت ، وبلغة السبيستون : " عدنــا " .. وإن شاء الله هالمرة ما ننقطع طويل عنكم ، ونطل ع المدونة بين فترة وفترة بجديد .. 



اكيد حياتي ماتوقفت فترة غيابي / انقطاعي عن التدوين ، وهي مستمرة ويمكن صابها شي من الخمول .. لكن لا زالت حياة مستمرة ومثيرة بين فينة واخرى  ..
( ادري خلطت بين الفصحى والعامية .. بس زين نستذكر مع بعض كلمات تفيدنا مستقبلا ) ..

ما ادري اذا خبرتكم بخبـر : تخرجي  .. صحيح ما استلمت الشهادة بعد ، بس الافادة معي ورسميا انا خريجة جامعة السلطان قابوس ، بالتحديد كلية الآداب والعلوم الاجتماعية ، بكالوريوس الإعلام .. وبهذا أنا رسميـا " باحثـة عن عمل " .. 
( لو معكم شواغـر بشركتكم مثلا .. وراتب مغري ، ومنصب رفيـع .. انا هُنــا )  > لأصحاب المؤسسات والشركـات فقط .. فقط .. فقط

اخذت راحة شهريـن / رمضان والشهر اللي قبله ، قلنا نرتاح شوي بعد التخرج والحين راح نبدأ رحلة البحث عن العمل ، دعواتكم لي بالتوفيق ..

 بالفتـرة الماضية :صحيح انقطعت عن التدوين بس كنت متواصلة لمدة 24/7 على تويـتر وانستجرام ، وصار كل وقتي بهم ، وما انسى تواجدي بالفيسبوك .. 
للي خاطره بتابعنـي بتلقاني : follow me- instagram/ follow me- twitter

تحياتـي لمتابعيني لو لا زال هناك متابعين للمدونــة ..  واخليـكم مع صور من تصويــري ، للمزيد من الصور الكشخة تابعوني على فليكـر : http://www.flickr.com/photos/22167723@N04/




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

باب لاستقبال التهاني والتبريكات بمناسبة حصولي على " الليسن "

هُنـا باب لاستقبال التهانـي و التبريكات السلام عليكم .. يسعد يومكم يا زوار المدونـة .. قبل ساعة ، نجحت في اختبـار رخصة القيادة بعد معاناة دامت لـ 3 سنوات ، بمعدل 9 محاولات ، 8 منها فاشلة والاخيـرة اليوم والتي انتهت بالنجاح .. سأحكـي لكم قصتي مع هذه الرخـصة العجيـبة ، في الأيام اللاحقـة .. المهم انني حصلت عليها + اهدانـي عمي سيارة ( بيجوت ) ، ولو انها مستعملة ولكن على الاقل معي سيارة اتشاحط بها لووولز .. وهنا استقبل تهانيكم وتبريكاتكم .. وايضا هداياكم اذا في حد بعد يبغا يهديني سيارة مثلا .. 22/08/2010 وضحى البوسعيدي

التخطيط .. جلدا للذات؟!!!

بالأمس و أنا في الطريق لمشوار ما ، كنت استمع لمذيعة في احدى الإذاعات المحليـة تتحدث عن التخطيط للعام الجديد وتذكر وجهة نظر قائلة فيما معناه : لا داعي للتخطيط ، لأن التخطيط قد يتسبب بجلد الذات ، وجلد الذات يهدم النفس.. حقيقة لو أنني لم أكن خلف مقود السيارة لاتصلت ردا على ما قالته.. لأن وجهة نظري مغايرة جدا عن المذكور أعلاه، فبالنسبة لي التخطيط هو الدافع بأن تسير حياتك بإنجازات و إنتاجية أفضل مع تقليل فرص إضاعة الوقت والجهد والمال أحيانا. التخطيط السليم بوجهة نظري لا يمكن أن يتسبب بجلد الذات، لأن على التخطيط السليم أن يكون تخطيطا يتناسب مع قدراتك و ظروفك ، و أن يكون تخطيط مرن قابل للتعديل حسب ما تمر به من ظروف مؤثرة على إمكانياتك.

"لكن" المخيفة، و"الإيجابية" التي تحمل كل السلبيات

    كان اليوم طويلا .. الساعة تمر ببطء شديد، مرعب جداً كم الشعور الذي عشته بالأمس، ومرعب أكثر ما رأيته خلال ساعات.. فجأة فقدت الشعور بالجوع والعطش، ما كنت اتذكر إلا من تذكير والدي وأخي وزوجته وخالاتي. فقدت الشعور بالتعب والألم، ما شعرت إلا بالخوف وبطء الوقت، وكنت اتمنى أن يكون ما أعيشه كابوس . صعب أن تعيش لحظة يقول فيها الطبيب عن حالة تتوقعها بسيطة إلى أنها حالة بحاجة إلى إسعاف طارئ ونقل للمستشفيات المرجعية، الأكثر رعبا أن يخبروك أنهم في انتظار مستشفى يرد على توفر سرير واستقبال المريض.. وتمر الدقائق ببطء لتكمل ساعة وأنت تفقد الأمل، ويبدأ اليأس يتسلل في داخلك، خاصة وأنت تعرف عن الوضع وتشاهد الأرقام وتسمع عن امتلاء المستشفيات .   تسأل عن خيارات أخرى ويخبروك بخيار مرفق به كلمة "لكن" .. ساعة ونصف أو ربما يزيد إلى أن تلقينا رد بقبول الحالة في المستشفى السلطاني، تستعد بكل ما أوتيت من قوة، تتماسك ، تحاول أن تبدوا بمظهر القوي وفي أول لحظة يخبرك الطبيب: "لا يمكن لمرافق الدخول لسيارة الاسعاف" ، مؤلم الشعور أن تترك من تحب يغادر دون أن ترافقه وتكون بقربه.. مؤلم جدا .   كن