
رواية رائعة ، و أول الروايات العمانية التي اقوم بقراءتها فلم يسبق لي قبلها ان اقرأ رواية من تأليف عماني ..
في الحقيقة مقارنة بها بالروايات التي سبق وان قرأتها فهي تحظى بتقدير " مقبول " ..
لربما الروايات التي قرأتها قوية مثل روايات احلام مستغانمي "عابر سرير " " فوضى الحواس " ورواية مليكة اوفقير " السجينة " ، و "حكايات مريم " لا اذكر اسم صاحبتها ، ورواية المطاوعة لروائي سعودي ..
المهم ..الرواية تجسد وقائع الستينيات في عمان ، حيث العوائل المحافظة جدا والتي تمنع دراسة المرآة وخروج المرآة اساسا بالمقابل وجود تلك العقول المتفتحة ..
العقول المتفتحة تتعامل مع كل شي بمرونة بعكس تلك العقول المحافظة والمعقدة، والرواية تبين كيف ان التعقيد يؤدي الى كوارث ..
نهاية الرواية غريبة.. فإلى الآن لم استطع ان اعرف بعد كيف استطاع حمد ان يصل الى صابرة ..
الرواية جيدة .. ادعوكم لقراءتها
ورأيكم فيها لمن قرأها ..
في الحقيقة مقارنة بها بالروايات التي سبق وان قرأتها فهي تحظى بتقدير " مقبول " ..
لربما الروايات التي قرأتها قوية مثل روايات احلام مستغانمي "عابر سرير " " فوضى الحواس " ورواية مليكة اوفقير " السجينة " ، و "حكايات مريم " لا اذكر اسم صاحبتها ، ورواية المطاوعة لروائي سعودي ..
المهم ..الرواية تجسد وقائع الستينيات في عمان ، حيث العوائل المحافظة جدا والتي تمنع دراسة المرآة وخروج المرآة اساسا بالمقابل وجود تلك العقول المتفتحة ..
العقول المتفتحة تتعامل مع كل شي بمرونة بعكس تلك العقول المحافظة والمعقدة، والرواية تبين كيف ان التعقيد يؤدي الى كوارث ..
نهاية الرواية غريبة.. فإلى الآن لم استطع ان اعرف بعد كيف استطاع حمد ان يصل الى صابرة ..
الرواية جيدة .. ادعوكم لقراءتها
ورأيكم فيها لمن قرأها ..
رواية صابرة وأصيلة من الروايات التي تعكس وبوضوح تام الأوضاع الإجتماعية التي كانت سائدة في مسقط وسداب. وأتصور من خلال هذه الرواية والرواية التي قبلها ( أيام في الجنة ) وأللي بعدها ( سنين مبعثرة ) أن لغة التخاطب الجسدي (الجنسي) هي المفضلة للكاتبة غالية فيصل تركي آل سعيد.
ردحذفوكأن الكاتبة تريد أن تنقل جزء ولو بسيط للغاية لأحداث هي نفسها ( أي الكاتبة ) مرت بها وعايشتها.
فلغة الجنس واضحة في كل أحداث ومساقات روايتها الأخيرة ( سنين مبعثرة )
ونجد للشخصية (الشامية) حضور قوي في كل رواياتها.
وتقبلوا مروري
الغسق /
ردحذفاهلا بكـ
بالفعل ماقلته صحيح
ولكن عن الشخصية لشامية حاضرة وبقوة لا اعرف فأنا لم اقرأ سوى هذه الرواية لهذه الكاتبة
شكرا لتواجدكـ